لِـــ مَنّ اختلط عليّهم المَنطق بِـ الفلسفهـ .. لَـ رُبمّا إجابتي تساعدكم ...//~
فِ البداية .. المنطقُ كان يدرسْ ع أساس أنهـ فرعٌ من فروع الفلسفهـ ..
والفلسفهـ بمفهومها الشامل تعني " مُـــحب الحكِمهـ " ..
و بهدفها العامّ تتوجّه إلى البحث عن أصول الأشياء و التوصّل إلى حقيقتها ..
و بهدفها العامّ تتوجّه إلى البحث عن أصول الأشياء و التوصّل إلى حقيقتها ..
أما المنطق هو الإدراكــ والإستدلال بالتفكير العقلي ..
لكن يختلف سبيله وأسلوبه من شخص لآخر ..
فهو يختلف من فيلسوف لعالم ؛ لأنه يتبع ذكاء الإنسان ومجاله ودهاءهـ ..
وكذلكـ الفلسفة .. التي قد تسقط على مفاهيم لا تُعَبّر عن ذاتها ,
التي تكون فِ أغلب الأحيان بالنسبهـ لنا غير ضروريهـ ,
التي تكون فِ أغلب الأحيان بالنسبهـ لنا غير ضروريهـ ,
بمعنى أن اللف والدوران والإسراف فِ التفكير غير مقبول لدى البعض ,
لأن صورة الحياة ووضوحها بسبب اختلاف رؤية كل شخص ,
بإختصـــــــار ..//~
المنطق جزء من الفلسفة لكن لا علاقة له بالفلسفة ,
إنما يعتمد على حسب إدراكـــ الشخص
فَ المعقول عندي غير معقول لدى غيريّ
وغير المعقول الأمس أصبح معقولاً اليوم
وبالنسبة للفلسفة قد تكون عند البعض غير ضرورية؛ لأن العقل يصل
إلى نقطة يعجز عندها ,,
وبالنسبهـ لي الأخذ بالمنطق أهم وأشمل من التفلسف
الذي يؤدي بصاحبهـ لأن يبدو مجنوناً
للوهلة الأولى مسرف التفكير وشكاكاً ,,
لَكِنَّـــيّ أُحـــبَّ أنّ أغـــامر و أبحّـــر فِ عالم الفلسفهـ والجنون ..